وكر خاوٍ في غزة

نادراً ما ينعم صيادو السمك بحياة يسيرة، غير أنّ قوارب الصيد في غزة تواجه تحدياً من نوع خاص، إذ لا يُسمح لهم بالصيد على بُعد يتجاوز ستة أميال بحرية من الساحل، وذلك بسبب الحصار البحري الإسرائيلي المفروض. ويعتبر الصيد من أهم عناصر اقتصاد غزة، إلا أن قيود الحصار أدت إلى إضعاف مكانة ذلك القطاع على مدى السنوات العشرة الماضية. فهمي بكر، طالب القانون في جامعة الأزهر في غزة بلغ العشرين من العمر٫ وقد تزوج حديثاً ويعمل في مجال صيد السمك ليتابع تعليمه ويتمكن من إعالة أسرته. يقول فهمي: “لقد أصبح كسب العيش في غاية الصعوبة في عصرنا هذا، وخاصة مع قلة الموارد. فأنا أعمل طوال الليل وأعرض حياتي للخطر، ولكن مع الأسف لا أتمكن من تأمين متطلبات الحياة الأساسية بكمية الأسماك القليلة التي نتمكن من اصطيادها”.

ذات صلة

هبوط سلس

بالنسبة للمتطوعين مثل سامي راهيكاينين، فإن بناء الثقة مع المهاجرين الذين يأتون إلى مكان جديد بحثًا عن حياة جديدة أمر بالغ الأهمية. هذه قصته.

تمكين المرأة بالمهارات الحياتية

تمثل دورات الخياطة التي تنظمها جمعية الهلال الأحمر القيرغيزستاني للنساء من أمثال بازارغول شريان حياة في الأوقات العصيبة التي اشتد وقعها بسبب الآثار الاجتماعية والاقتصادية المترتبة على جائحة كوفيد-19

هذا المنشور متوفر أيضًا ب:

اكتشف المزيد من القصص

احصل على قصص تستحق المشاركة وتُرسل إلى صندوق بريدك

ترغب في الاطلاع على آخر المستجدات؟

قد يثير هذا اهتمامك...

مصادر خبيرة: رمضان عام 2020 لا يشبه غيره من الرمضانات

يستكشف الخبراء التحديات المفروضة والفرص المتاحة لإحداث تغيير صحيح خلال شهر رمضان في ظل جائحة كوفيد-19.

القِ نظرة