الصورة‭: ‬رويترز‭/‬إسماعيل‭ ‬زيتوني

اللجنة الدولية للصليب الأحمر تساعد أربعة رياضيين على تحقيق حلم

مثّل‭ ‬أربعة‭ ‬رياضيين‭ ‬من‭ ‬جمهورية‭ ‬الكونغو‭ ‬الديمقراطية،‭ ‬بلدهم‭ ‬في‭ ‬دورة‭ ‬الألعاب‭ ‬البارالمبية‭ ‬بريو‭ ‬دي‭ ‬جانيرو،‭ ‬البرازيل‭ ‬في‭ ‬شهر‭ ‬سبتمبر،‭ ‬بدعم‭ ‬من‭ ‬اللجنة‭ ‬البارالمبية‭ ‬الوطنية‭ ‬واللجنة‭ ‬الدولية‭ ‬للصليب‭ ‬الأحمر‭. ‬وتقول‭ ‬لويينا‭ ‬كييس‭ ‬روزيت،‭ ‬التي‭ ‬اشتركت‭ ‬في‭ ‬ألعاب‭ ‬القوى‭ ‬عام‭ ‬2010‭ ‬بعد‭ ‬أن‭ ‬فقدت‭ ‬جزءاً‭ ‬من‭ ‬ساقها‭ ‬اليمنى‭ ‬بسبب‭ ‬سيرها‭ ‬في‭ ‬حقل‭ ‬ألغام‭: ‬الم‭ ‬أتوقع‭ ‬الوصول‭ ‬إلى‭ ‬هذه‭ ‬المرحلة،‭ ‬أنا‭ ‬سعيدة‭ ‬للغاية‭!‬ب‭. ‬وقد‭ ‬تلقت‭ ‬روزيت‭ ‬العلاج‭ ‬وجهازاً‭ ‬لتقويم‭ ‬العظام‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬برنامج‭ ‬إعادة‭ ‬التأهيل‭ ‬الجسدي‭ ‬الذي‭ ‬تقدمه‭ ‬اللجنة‭ ‬الدولية‭ ‬للصليب‭ ‬الأحمر‭. ‬وفي‭ ‬ريو،‭ ‬تسابقت‭ ‬روزيت‭ ‬وزميلها‭ ‬الرياضي‭ ‬تولومبو‭ ‬كيتيتي‭ ‬كريسبن‭ ‬في‭ ‬دفع‭ ‬الجلة‭ ‬ورمي‭ ‬الرمح‭. ‬وتنافس‭ ‬رياضيان‭ ‬آخران‭ ‬من‭ ‬جمهورية‭ ‬الكونغو‭ ‬الديمقراطية،‭ ‬وهما‭ ‬موينغاني‭ ‬مابونزي‭  ‬جون‭ ‬وكنزونزي‭ ‬كابا‭ ‬بول،‭ ‬ضمن‭ ‬فعاليات‭ ‬المضمار‭.‬

ذات صلة

هبوط سلس

بالنسبة للمتطوعين مثل سامي راهيكاينين، فإن بناء الثقة مع المهاجرين الذين يأتون إلى مكان جديد بحثًا عن حياة جديدة أمر بالغ الأهمية. هذه قصته.

النهر الذي يُعطي ويسلب

تشكل مخاطر الفيضانات التي تتعرض لها مقاطعة رانغبور في بنغلاديش تحدياً كبيراً يعترض حياة الناس في مجتمعات الصيد المحلية الصغيرة. ولا يزال الناس، حتى بعد الدمار الذي خلّفه موسم الرياح الموسمية في عام 2019، يسعون جاهدين لإعادة بناء سبل عيشهم من نقطة الصفر.

هذا المنشور متوفر أيضًا ب:

اكتشف المزيد من القصص

احصل على قصص تستحق المشاركة وتُرسل إلى صندوق بريدك

ترغب في الاطلاع على آخر المستجدات؟

قد يثير هذا اهتمامك...

” يمكنني أن أضع نفسي في مكانهم”

أجبر النزاع وليد على ترك منزله. وهو يساعد الآن الآخرين الذين يُعانون من الوضع نفسه.

القِ نظرة