القتال يحيط بمدينة فلبينية

أدى القتال بين القوات الحكومية وجماعة مسلحة في مدينة مراوي الفلبينية إلى نزوح أعداد كبيرة من السكان المحتاجين للمساعدة. وفي الأسبوع الأول من القتال في أيار/ مايو، وزّعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر والصليب الأحمر الفلبيني حصص غذائية، وعالجت مشاكل المياه والصرف الصحي، ووفرت اللوازم المنزلية ولوازم النظافة للنازحين. وقامت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في أوائل تموز/ يوليو بإجلاء أكثر من 700 شخص. كما سلمت اللجنة الدولية للصليب الأحمر كميات كبيرة من الإمدادات الطبية إلى الوحدات الصحية الريفية والمستشفيات التي ارتبكت بوصول عددٍ كبيرٍ من النازحين. ويقول كاسامودين ريغا، التاجر الذي يبلغ من العمر 51 عاماً: “أشعر بامتنان شديد لأنني على الأقل لم أفقد أحداً من عائلتي، وقد أصبحنا اليوم في أمان. نأمل أن نتمكن من العودة الى منازلنا قريباً للبدء مجدداً

ذات صلة

هبوط سلس

بالنسبة للمتطوعين مثل سامي راهيكاينين، فإن بناء الثقة مع المهاجرين الذين يأتون إلى مكان جديد بحثًا عن حياة جديدة أمر بالغ الأهمية. هذه قصته.

النهر الذي يُعطي ويسلب

تشكل مخاطر الفيضانات التي تتعرض لها مقاطعة رانغبور في بنغلاديش تحدياً كبيراً يعترض حياة الناس في مجتمعات الصيد المحلية الصغيرة. ولا يزال الناس، حتى بعد الدمار الذي خلّفه موسم الرياح الموسمية في عام 2019، يسعون جاهدين لإعادة بناء سبل عيشهم من نقطة الصفر.

هذا المنشور متوفر أيضًا ب:

اكتشف المزيد من القصص

احصل على قصص تستحق المشاركة وتُرسل إلى صندوق بريدك

ترغب في الاطلاع على آخر المستجدات؟

قد يثير هذا اهتمامك...

اللاجئون وملتمسو اللجوء يرفعون أصواتهم منادين بوقف انتشار كوفيد-19

لماذا تشكل اللغة عاملاً هاماً للغاية لإبطاء سرعة انتشار الفيروس

القِ نظرة