فرار الآلاف من العنف في ميانمار

عبر قرابة 400 ألف شخص فار من العنف في ميانمار الحدود إلى بنغلاديش، وفقًا لتقديرات وكالات الإغاثة الحالية. قال مزهر الحق، الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر البنغالي: “يصلون إلينا جائعين ويعانون من الجفاف. نوزع عليهم الإمدادات الغذائية الطارئة، ولكن هذا لا يكفي”. وأضاف أن الجمعية الوطنية كانت قلقة على نحوٍ خاص من احتمال إصابة الأطفال والنساء الحوامل وكبار السن بسوء التغذية والمرض، لافتًا إلى أن الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، والجمعيات الوطنية الأخرى قامت بتوفير الغذاء والمياه النقية. ويقول: “عالجت فرقنا من الأطباء والممرضات والمساعدين الطبيين المئات من المصابين والجرحى، ولكن طوابير الانتظار لا تزال في ازدياد مستمر”.

ذات صلة

هبوط سلس

بالنسبة للمتطوعين مثل سامي راهيكاينين، فإن بناء الثقة مع المهاجرين الذين يأتون إلى مكان جديد بحثًا عن حياة جديدة أمر بالغ الأهمية. هذه قصته.

النهر الذي يُعطي ويسلب

تشكل مخاطر الفيضانات التي تتعرض لها مقاطعة رانغبور في بنغلاديش تحدياً كبيراً يعترض حياة الناس في مجتمعات الصيد المحلية الصغيرة. ولا يزال الناس، حتى بعد الدمار الذي خلّفه موسم الرياح الموسمية في عام 2019، يسعون جاهدين لإعادة بناء سبل عيشهم من نقطة الصفر.

هذا المنشور متوفر أيضًا ب:

اكتشف المزيد من القصص

احصل على قصص تستحق المشاركة وتُرسل إلى صندوق بريدك

ترغب في الاطلاع على آخر المستجدات؟

قد يثير هذا اهتمامك...

قرب وبُعد في آن واحد

تعيش كلايريت ماتا الآن في بلد جديد وتربي فيه ابنها بمفردها. وترى أنّ تعلّم كيفية التحكم في المشاعر يمثل وسيلة هامة في التعامل مع مشكلة انفصالها عن عائلتها.

القِ نظرة