تقرير إخباري مرئي

الحصول على القليل من المساعدة من صديق

قصة صديقين يعتني كل منهما بصحة الآخر ورفاهيته.

يحتاج كل شخص إلى صديق. وهذه هي الطريقة التي ندبر بها أمورنا في أحسن الأوقات وفي أسوئها. ويحكي هذا الفيديو الذي أعدّه الصليب الأحمر السنغافوري قصة دي سيلفا بيتيياغا أرثر برنارد البالغ من العمر 81 عاماً، وهو أحد كبار السن الذين يزيد عددهم عن 000 63 شخص في سنغافورة والذين يعيشون بمفردهم.

وعلى مدى السنتين الماضيتين، قام متطوعو الصليب الأحمر السنغافوري بزيارات منتظمة إلى منزله في إطار برنامج “ElderAid” (مساعدة المسنّين). ويقول السيد دي سيلفا: “أنا لوحدي هنا. ولست أقدم قصة تثير التعاطف ولكنها حقيقية بالفعل، إنها حياتي”. ويقول أيضاً إن المتطوعين الزائرين يساعدونه في متابعة حالته الصحية وتحسين تغذيته ونوعية حياته. “. ومن الواضح أن ذلك يعني الكثير للمتطوعين أيضاً. وتقول المتطوعة أغنيس هلاينغ آي البالغة من العمر 64 عاماً: “أنا سعيدة للغاية بأن أتقاسم فرحتي معه”. وتضيف قائلة: “لأنني أستطيع أن أراه يضحك حينما أتحدث … ويجعل ذلك يومه مليئاً بالبهجة”.

أنا سعيدة للغاية بأن أتقاسم فرحتي معه, لأنني أستطيع أن أراه يضحك حينما أتحدث … ويجعل ذلك يومه مليئاً بالبهجة.

المتطوعة أغنيس هلاينغ آي

ذات صلة

هبوط سلس

بالنسبة للمتطوعين مثل سامي راهيكاينين، فإن بناء الثقة مع المهاجرين الذين يأتون إلى مكان جديد بحثًا عن حياة جديدة أمر بالغ الأهمية. هذه قصته.

النهر الذي يُعطي ويسلب

تشكل مخاطر الفيضانات التي تتعرض لها مقاطعة رانغبور في بنغلاديش تحدياً كبيراً يعترض حياة الناس في مجتمعات الصيد المحلية الصغيرة. ولا يزال الناس، حتى بعد الدمار الذي خلّفه موسم الرياح الموسمية في عام 2019، يسعون جاهدين لإعادة بناء سبل عيشهم من نقطة الصفر.

هذا المنشور متوفر أيضًا ب:

اكتشف المزيد من القصص

احصل على قصص تستحق المشاركة وتُرسل إلى صندوق بريدك

ترغب في الاطلاع على آخر المستجدات؟

قد يثير هذا اهتمامك...

العطاء للآخرين هو إعطاء معنى لكل يوم نعيشه

لا تعمل جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) على جمع الناس فحسب، بل تحفزهم أيضاً على الانضمام إلى مجموعات المتطوعين التي تتيح لأي شخص أن يبادر إلى العمل بصورة سريعة وهادفة.

القِ نظرة