Photo: Ibrahim Sherkhan

القتال في الموصل ينتهي تاركاً ندبات جروح دائمة

انتهت العمليات العسكرية في الموصل في العراق في تموز/ يوليو، وعلى الرغم من ذلك لا تزال هناك الاحتياجات الإنسانية الهائلة – سواءً للسكان داخل المدينة أو للنازحين الذين يبلغ عددهم أكثر من 800 ألف شخص. وتواجه تحديات كثيرة تنتظر من يحاولون العودة إلى ديارهم. فقد تضررت الأحياء السكنية بفعل القتال العنيف، حيث تدمّرت بالكامل آلاف المنازل ومئات الطرق والجسور، ودمرت الكثير من محطات المياه ومحطات الكهرباء والمستشفيات والمدارس. وقامت اللجنة الدولية للصليب الأحمر بإعادة تأهيل محطات ضخ المياه الرئيسية في الجزء الشرقي من الموصل، وشاركت في العديد من المشاريع في غرب الموصل. بحلول أوائل يوليو/ تموز، استقبل فريقٌ جراحي متنقل تابع للجنة الدولية للصليب الأحمر يعمل في مستشفى الموصل العام أكثر من 650 حالة.

ذات صلة

هبوط سلس

بالنسبة للمتطوعين مثل سامي راهيكاينين، فإن بناء الثقة مع المهاجرين الذين يأتون إلى مكان جديد بحثًا عن حياة جديدة أمر بالغ الأهمية. هذه قصته.

النهر الذي يُعطي ويسلب

تشكل مخاطر الفيضانات التي تتعرض لها مقاطعة رانغبور في بنغلاديش تحدياً كبيراً يعترض حياة الناس في مجتمعات الصيد المحلية الصغيرة. ولا يزال الناس، حتى بعد الدمار الذي خلّفه موسم الرياح الموسمية في عام 2019، يسعون جاهدين لإعادة بناء سبل عيشهم من نقطة الصفر.

هذا المنشور متوفر أيضًا ب:

اكتشف المزيد من القصص

احصل على قصص تستحق المشاركة وتُرسل إلى صندوق بريدك

ترغب في الاطلاع على آخر المستجدات؟

قد يثير هذا اهتمامك...

قرب وبُعد في آن واحد

تعيش كلايريت ماتا الآن في بلد جديد وتربي فيه ابنها بمفردها. وترى أنّ تعلّم كيفية التحكم في المشاعر يمثل وسيلة هامة في التعامل مع مشكلة انفصالها عن عائلتها.

القِ نظرة